الاثنيـن 01 شـوال 1430 هـ 21 سبتمبر 2009 العدد 11255







لمسات

أخيرا.. لندن تضحك كثيرا
هناك مثل إنجليزي يقول إن «الانتقام طبق يستحسن تقديمه باردا» كما أن هناك مثلا آخر في كل الثقافات مفاده: «يضحك كثيرا من يضحك أخيرا». ولا يمكن للمرء، وبالذات المتتبع لأحوال الموضة هذه الأيام، إلا أن يسقط ما يتضمنه المثلان من معان على أسبوع لندن. فقد ظل هذا الأخير طويلا بمثابة ابن العم الفقير لباقي عواصم
ساعات.. للعمر
في أوقات الأزمات الاقتصادية أو الحروب، تصبح فكرة الاستثمار ملحة على البال أكثر من أي وقت آخر. وليس هناك طبعا أكثر من المجوهرات المرصعة بالأحجار الكريمة لتقوم بهذه المهمة، وعندما تكون مصممة بشكل أنيق يواكب الموضة، فإن قيمتها تزيد، بلا شك. هذا بالضبط ما أكدته مجوهرات دار «فان كليف أند أربلز» التي رغم
كيف تتسوقين للخريف والشتاء؟
في شهر سبتمبر تستهدفك مجلات الموضة البراقة أكثر من أي وقت آخر، وكل أملها أن تضعف مقاومتك، سواء بالمواضيع أو بالإعلانات. فعدد هذا الشهر من أهم الأعداد السنوية، وإلا ما كان هناك فيلم خاص مستوحى من الفكرة سيعرض قريبا في صالات السينما العالمية، يتتبع مجلة «فوغ» الأميركية خلال إعدادها له. المهم انه عليك
القفطان المغربي.. ضرورة في الأيام العادية كما في الأعياد
يبث التلفزيون المغربي بين الفينة والأخرى، أغنية معروفة للمغنية نزهة الشعباوي عن القفطان من كلمات سميرة زهير، وألحان بدر الدين الوهابي، تقول في مطلعها: «مغربية يا ناسي، أصالتي في لباسي، ومرايتي في نحاسي، وشربيلي (وهو حذاء نسوي) فاسي..». ومعروف عن المطربة نزهة الشعباوي أنها لا تظهر أبدا على الشاشة من
شعرك بين الحقيقة والوهم
إذا كان الشعر في قاموس المرأة يعني الأنوثة والجمال، فإنه في قاموس الرجل يعني الرجولة والفحولة، وما علينا إلا أن نتذكر أسطورة شمشون الجبار، الذي فقد قوته وسطوته بمجرد أن قصت دليلة شعره. ولأن الشعر أول ما يجذب العين، فإنه يحتاج إلى عناية خاصة، لا تتأتى إلا بتبديد بعض الأوهام والتعرف على بعض الحقائق التي
مواضيع نشرت سابقا
جلود التماسيح
الأحذية التقليدية المغربية.. وقارٌ للرجال وأناقة للنساء
أمسكي العصا من المنتصف
صيد الأسبوع
ابحث في أسلوب حياتك ونظام غذائك
الرشاقة في عيونهن.. ليست نحافة
في استقامة الظهر تكمن الصحة والأناقة
غرفة النوم.. كيف تُلوِّن أحلامك؟
عماني سفير للموضة «الشرقية» في لندن
عالم شخصي مليء بالعجائب واللذائذ